لقاء صحافي مع السيد ميلود العظموني

النصب و الاحتيال

السؤال المراسل الصحافي – هاهو المشكل الأساسي بينك وبين السيد حسين المرابط 
 

الجواب – هد السيد كانت تربطني معه الاتفاقية شراكة في محال بيع الدراجات النارية والعادية .

السؤال – مادا حدث بعد هده الشراكة التي تربطك بالسيد حسين المرابط

الجواب – من بعد الشراكة تبين أليا أن السيد حسين المرابط انه يتجر في المخدرات بإقليم بني بشرير الحسيمة .

السؤال –  أو من بعد ما عرفتي انه يتجر في المخدرات مادا فعلة .

الجواب – طلبت منه إلغاء الشراكة بيني وبينه .

السؤال –  هل كان يعلم لماد تريد إلغاء الشراكة بينك وبينه . ومادا فعل عندما أخبرته انك تريد إلغاء الشراكة 

 

 

 

 

الجواب –هو يعلم جيدا أنني اعلم انه يتجر في المخدرات . وقال ليست مشكلة عطيني غير رزقي لي بيني وبينك .

السؤال – واش عطيتيه ماله الذي كان يربطك بيه في الشراكة .

الجواب –  أعطيته 7 دراجات نارية قيمتها 7 ديل المليون وكل الشئ أخر كان في حسابه وعندي وثائق ثثبث دلك .

السؤال – مادا حدث عندما توصل بالمال لي كان في حسابه .

الجواب – ملي أخد المال و الدرجات التي قيمتها 7 ديل المليون بعد يوم عن دلك أتي إلي المحال وقفله بعدة ( قفوله )  لمدة شهر و 25 يوم بعلم أعوان السلطات و الشيخ .

السؤال – اشو درتي من بعد ماتسد إليك المحال في وجهك .

الجواب – تسدو أليا البيبان في وجهي ودهبت زوجتي إلي رجال الشرطة الفنيدق وقاموا باستدعائه وطلب مني اعتراف بدين بقيمة 18  مليون وأعطيك 7 درجات ديل كاو تعطيني شيك كا ضمانة علي دلك وسددة إليه المبلغ .

سؤال – ومادا حدث بعدما أخد منك الاعتراف بدين .

الجواب – بعد عدة شهر تقدم إلي السيد وكيل الملك بشاكية متهمني بخيانة الأمانة وبعد دلك تمت تبرئتي من مانسب إلي من السيد حسين المرابط وانأ ألان أتابعه في شكاية إلي السيد وكيل الملك بشكاية النصب والاحتيال عني .

شكرا لكم علي الاستماع إلي وشكرا لطقم المجلة .